تزايدت المخاوف من عودة شبح الإرهاب إلى البلاد من جديد، وتواترت الاعتداءات الإرهابية خلال الفترة بين أكتوبر/تشرين أول 2015 ومارس/آذار 2016، وتوازي مع ذلك استمرار المخاوف من حالة التخطيط السياسي التي قد تشهدها البلاد بشغور موقع رئيس الجمهورية الذي ينهض بالدور المركزي في إدارة شئون البلاد مع تواتر المعلومات حول تردي صحة الرئيس “عبد العزيز بوتفليقة”، ومدى ملاءمة حالته الصحية للاستمرار في ممارسة مهامه المحورية…… للاطلاع على التقرير بالكامل ….. اضغط هنا